تقدم ماستر أسيستانس منظو ًرا ومفهوم جديدان تما ًما للخدمة في عالم العقارات حيث بدأت أعمالها على أساس التركيز على تحقيق عمليات الحماية والإدارة من خلال المحامين تحت مظلة الضمان القانوني لقيم المستثمرين العقاريين المحليين والأجانب، وخاصة المساكن والعقارات الموجودة في تركيا.
تقدم ماستر أسيستانس جميع الخدمات الواقعة ضمن مجال أنشطتها لمستخدميها مع ضمان القانون وتنفذ إدارة ممتلكات عملائها مع توليها المسؤوليات القانونية والمالية للعملاء الذين تقدم الخدمات لهم.
المحامي عزيم جيغيل هو خريج كلية الحقوق بجامعة مرمرة. أما تعليمه العالي فلقد أكمله بنجاح في قسم التجارة الدولية والتحكيم ضمن كلية الحقوق بجامعة يديتيبة.
يقوم بتسيير خدمة المحاماة منذ أكثر من ٢٠ عا ًما، منتس ًبا إلى كل من نقابة المحامين في اسطنبول ونقابة المحامين الأوروبية إعتبارا من العام ٢٠٠٠.
بدأ عزيم جيغيل حياته المهنية في شركة آرثر أنديرسان، إحدى الشركات الاستشارية العالمية، ثم واصل مسيرته المهنية في شركات مثل إيرنست ويونغ و موور تركيا، وقدم خدمات المحاماة والاستشارات في العديد من المجالات مع فريق الخبراء من مكتب المحاماة "عزيم جيغيل" الذي أسسه بنفسه في عام 2007.
قام بتأسيس شركة "ماستر أسيستانس للعقارات والإستثمار والإستشارات والتجارة الخارجية المساهمة"، وهي الأولى من نوعها في تركيا والعالم، عن طريق الجمع بين هويات المحاماه وأخصائي الضرائب والمموّل ومطوّر المشاريع والمستثمر وخبير الترميم بالاضافه لخبراته التي اكتسبها في القانون الوطني والدولي
مكانته في التاريخ يقع قصر عزيم جيغيل بين مركز شرطة المدفعية التاريخي الموجود في منطقة بيوك ديره (حيث كانت الإمبراطورية العثمانية تستضيف الممثلين والمسؤولين الأجانب) وفندق دي بيلفو، الذي تم إفتتاحه كأحد الفنادق الأولى في اتجاه حركة التحضر في عام 1840، وقد تم تشييد حالته الأولى باستخدام فنون العمارة العثمانية من قبل الدولة على شكل قصر ومباني خارجية. القصر الذي تعرض للضرر في الحريق الذي تسبب في تدمير فندق دي دي بيلفو حرقا، تم إعادة تشييده من جديد في عام ١٩٠١ من قبل أحد خريجي مدرسة الملكية ومدرسة الحقوق أحمد توفيق (توريقون) أفندي، أحد أحفاد منقريضة شيخ الإسلام يحيى أفندي وابن القاضي أحمد حلمي أفندي، الذي شغل أي ًضا منصب محافظ مدينة إسطنبول وقام أيضا بتدريس القانون الإداري. القصر، الذي تابع وجوده حتى عام ١٩٩٠ وأكمل عمر استخدامه حينها، تمت إعادة بنائه في عام ٢٠٠٠ من قبل ميليسا جيلكيز براونزكومب محاضرة القانون في إنجلترا. القصر الذي لم يكتمل بناؤه تم شراؤها من قبل المحامي عزيم جيغيل في عام ٢٠٢١ وتم ترميمه وإعطائه مظهره الحالي بغرض أن يصل الى مالكيه المستقبليين. شكراً لحسين داشتان والبروفيسور دكتور دينش ألاداغ للمساعدة في إعداد المراجع.
الحالة الحالية ترميم قصر عزيم جيغيل، أحد لآلئ البوسفور بمساحة إجمالية ٧٥٠ متر مربع على قطعة أرض مساحتها ١٢٥٠ متر مربع، يتم تنفيذه من قبل الفريق الذي تم تشكيله وتتم إدارته من قبل عزيم جيغيل بإشراف وموافقة مديرية الإعمار في بوسفور اسطنبول، مكاتب إنفاذ ومراقبة الحماية في إسطنبول (KUDEB)، مديرية الإعمار في صاري يير ومجلس الآثار. القطعة الأثرية التاريخية من الدرجة الثانية، الموجود موقعها في منطقة صاري يير بويوك ديره في إسطنبول كقصر ومباني خارجية، تم شراؤه في عام ٢٠٢١ واكتمل ترميمه في غضون عام واحد وتم إكسابه إلى عالم اليوم والغد.